يكتسب التعليم الفني في الوقت الراهن أهمية خاصة في ظل الضرورات الحتمية التي تفرضها التحديات العالمية المعاصرة ،ومجتمع المعرفة الذى أصبح يطرح اشكالا جديدة للعمل ،ويتطلب تخصصات غير نمطية لا يوفرها التعليم العالي ، وإدراكا من الدولة لدور التعليم الفني المحوري في تحقيق التنمية ،تم البدء في تطبيق منظومة جديدة لتطوير التعليم الفني ، وفق رؤية جديدة تعتمد على أربعة محاور رئيسية:
- أولا.. المدرسة ووسائل التعليم داخلها من ورش ومعدات .
- ثانيا.. البرنامج الدراسي ويشمل المنهج وبرامج التدريب.
-ثالثا .. المعلم وتنمية مهاراته .
- رابعا.. الشراكة بين وزارة التعليم وأصحاب سوق العمل لتوفير الاحتياجات المطلوبة والعمالة الماهرة.